قصيده رايعه لشيخ جمعان بن راشد بالرقوش شيخ قبيلة زهران
بعد ان تم اسره وترحيله الا الاستانه عام 1258 هجريابان حكم الدوله العثمانيه

يوم الخميس الشهر ذا زال لاعله الله من هوابل مطرها
والجمعه هي والسبت في الباحه نزال وليلة الاحد عرضونا غدرها
في العقبه نمشي بقد وسلسال والحاج اغاه اطابنا في غدرها
اقبل بنا في مطرح الفين خيال عند ابن شرفا وحامد الي سبرها
ومع صلاة العصر والقوم تنجال القوا بنا مانبصر الاعفرها
نزل بنا في يبس ماحد بن سال الاالعساكر تحت فية شجرها
وبعد شكوا قسمونا فالاقطار جو في بيوت والثميدي عمرها
جند وبنادق والزهب تشتعل نار وسكنونا جوف اسفل قبرها
ياراكب من عندنا فوق الاحرار مافيده الا البندقه في ظهرها
رح عند من هو يكرم الظيف والجار وظيوفهم ماتنقطع من حجرها
وثني سلامي لمحمد والاغمار والعود والي حاضر في جبرها
وقل لهم مافي تقادير الابصار تفليكها عند الذي قد حصرها
مالي بلابه غير دعوى بني سار وكل مظيوم تفكك حزرها
ياليتني من عزوتي كل محظار في برها والا بغبة بحرها
قليلهم عندي بكثرة هل امصار والا امتلا حيضان الاعدا فجرها
كم مرة من عزوتي جو في الاقفار ياما مضينا قنة في وعرها
يالله تاهب من السيل مضهار عن سارح من بحر يعمي بصرها
واختم نشيدي بالصلاة خير الاذكار للمصطفى اللي منه توفي سفرها